أعمال من ورق
16 سبتمبر إلى24 نوفمبر 2015
افتتاح المعرض
16 سبتمبر 2015، الساعة 6 مساء
القيم الفني
الفنانين
بياتريس كورون، دانييلا وولف، جاك بلشر، لورن سكانلون، لينكا كونوباسيك، ميشيل فورسيث، وريني جوير
الموقع
معرض جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر
شكر خاص
قسم الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر وكلية الفنون في جامعة فرجينيا كومنولث ريتشموند، فرجينيا
بلغ معرض أعمال من ورق ذروته على مدار ٤ أعوام ومن خلال ١٢ جولة، يتميز المعرض بأعمال ورقية رائعة مقطوعة يدويًا وقام بها مجموعة من الفنانين العالميين.
ولد كل من جاك بيلشر، بياتريس كورون، ميشيل فورسيث، ريني جاور، لينكا كونوباسيك، لورين سكانلون، ودانييلا وولف على التوالي في استراليا، وفرنسا، وجمهورية التشيك، وكندا، والولايات المتحدة الأمريكية. يستخدم الفنانون وبمهارة أدوات بسيطة على الورق في عملية يعود تاريخها إلى الصين ومن القرن السادس. بتأثير رائع، يحول الضوء والظل التقنية القديمة لقص الورق إلى تركيبات معاصرة ديناميكية مليئة بالصور الخيالية الدقيقة. تعكس هذه الأعمال التأملية والمصنوعة يدوياً، القصص والحكايا الشخصية والاستعارات الثقافية والجمال الأصلي والعريق.
قام بتنسيق هذا المعرض، ريني جوير حيث ثامت باختيار القطع المميزة لكل فنان، أعادت تصور المعرض لعرضه النهائي في معرض جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. قام برعاية هذا المعرض كل من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر وكلية الفنون في جامعة فرجينيا كومنولث ريتشموند، فرجينيا.
من خلال الأنماط المعقدة، احتفل أيضًا باللمسة الفارقة للعمل اليدوي. ومن خلال طرح قضايا الجمال والحرف اليدوية، أصبح فني وسيلة للتمهل والتفكير.
-الفنان والقيّم الفني على المعرض ريني جوير
السيرة الذاتية
عاشت الفنانة الفرنسية بياتريس كورون في مصر والمكسيك والصين قبل الانتقال إلى مدينة نيويورك. تذكرنا أعمالها الورقية بالفنون الزخرفية الصينية التقليدية والأوروبية في القرن السابع عشر. من خلال الرسم بالشفرة استطاعت بياتريس كورون ابتكار بيئات غريبة الأطوار تتكشف من خلال روايات مثيرة مليئة بالتفاصيل الغريبة.
تعيد الرسامة وفنانة النسيج والمقيمة في كاليفورنيا، دانييلا وولف، رسم تاريخها الخاص من البقايا سواء الملفقة أو المجمعة. وتركز على المنتجات الورقية التي تحتوي على خط اليد أو الطباعة الصناعية. تقوم دانييلا بتقطيع الأجزاء وخياطتها إلى شرائط، وهي مغلفة بألوان شمعية ومعلقة في أنماط تشبه الشبكة. تعزز التأثيرات المضيئة الإبحاء بالهوية والخصوصية والذاكرة.
جاك بلشر، المولود في استراليا، فنان مستقل يعيش ويعمل حاليًا في مدينة نيورك. من خلال التقطيع الدقيق وإعادة التشكيل المتقن للأشكال البيضاوية الصغيرة، استطاع جاك أن يبتكر أعمالًا تأملية أصيلة وعريقة.
ولدت لينكا كونوباسيك في جمهورية التشيك وتعيش حاليًا في سولت ليك سيتي وتدرس في جامعة يوتا وكلية وستمنستر. من خلال التركيز على الكوارث التي من صنع الإنسان والكوارث الطبيعية، تبتكر لينكا أعمالا تحفز على التفكير والتي تناقض تقنياتها “المنبثقة” المرحة. يعتبر الإعصار في الكثير من أعمالها استعارة شخصية للجمال الذي يجذب العنف.
ولدت لورين سكانلون وترعرعت في الجنوب، هي فنانة مستقلة متعددة التخصصات تعيش في لوس أنجلوس. حصلت على درجة البكالوريوس في الأنثروبولوجيا الثقافية من جامعة ممفيس وعملت كتمثال بشري في نيو أورلينز وآشفيل في نورث كارولاينا قبل أن تحصل على ماجستير الفنون الجميلة في الطباعة من جامعة ولاية أوهايو عام 2007. عرضت أعمالها على نطاق واسع في جميع أنحاء الجنوب الشرقي والغرب الأوسط و حصلت على العديد من الجوائز والمنح وفرص الإقامة الفنية. يمثلها جاليري Penland نورث كارولانيا، تعرض أعمالها في مجموعة الكتب الفنية المطبوعة من MOMA – Franklin Furnace، وجامعة Maine، ومدرسة Penland للحرف.
تعيش الفنانة الكندية ميشيل فورسيث في تورونتو، أونتاريو، وهي أستاذ مشارك في جامعة كلية أونتاريو للفن والتصميم OCAD. يتم الجمع بين النمط والخيال في الأعمال الغريبة الساخرة والتي تصور الأعمال المعاصرة والتي تستمر لفترة قصيرة فقط والتي تم تصويرها في مواقع الكوارث التاريخية. باستخدام عملية هي جزء من القداس وجزء من علاج الهواجس، تترجم هذه الصور إلى آلاف من الزهور الورقية المقصوصة والمكدسة بشكل دقيق ومفصل. تترك هذه الزهور آثار دقيقة وألوان واضحة وتعكس أفكار من الذاكرة والفقد والأحزان.
الفنانه ريني جوير تقيم في فرجينيا، وهي أستاذ الفن في قسم الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث في ريتشموند. تبتكر ريني في أعمالها الورقية قوالب استنسل فريدة مستمدة من تصميمات وتاريخ العقد الكلتية المنمقة. باستخدام قواطع أوراق الكرتون الكبيرة، يتم تتبع الزخارف وتقطيعها يدويًا إلى أنماط متشابكة. تبدو الأعمال المعقدة شبيهة بالدانتيل وبصورة معمارية. من خلال معالجة قضايا الجمال والحرف اليدوية، تعتبر أعمالها وسيلة حميمة للتأمل والتفكير.
تعيش الفنانة الكندية ميشيل فورسيث في تورونتو، أونتاريو، وهي أستاذ مشارك في جامعة كلية أونتاريو للفن والتصميم OCAD. يتم الجمع بين النمط والخيال في الأعمال الغريبة الساخرة والتي تصور الأعمال المعاصرة والتي تستمر لفترة قصيرة فقط والتي تم تصويرها في مواقع الكوارث التاريخية. باستخدام عملية هي جزء من القداس وجزء من علاج الهواجس، تترجم هذه الصور إلى آلاف من الزهور الورقية المقصوصة والمكدسة بشكل دقيق ومفصل. تترك هذه الزهورآثار دقيقة وألوان واضحة وتعكس أفكار من الذاكرة والفقد والأحزان.
الفنانه ريني جوير تقيم في فرجينيا، وهي أستاذ الفن في قسم الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث في ريتشموند. تبتكر ريني في أعمالها الورقية قوالب استنسل فريدة مستمدة من تصميمات وتاريخ العقد الكلتية المنمقة. باستخدام قواطع أوراق الكرتون الكبيرة، يتم تتبع الزخارف وتقطيعها يدويًا إلى أنماط متشابكة. تبدو الأعمال المعقدة شبيهة بالدانتيل وبصورة معمارية. من خلال معالجة قضايا الجمال والحرف اليدوية، تعتبر أعمالها وسيلة حميمة للتأمل و التفكير.
ورش عمل
15 سبتمبر 2015 ― الساعة 6 إلى 7 مساءً
ورشة العمل الأولى تقدمها لينكا كونوباسيك لطلاب جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر
مغلق
16 سبتمبر 2015 ― الساعة 9 إلى 12 ظهرا
ورشة العمل الثانية تقدمها لينكا كونوباسيك لطلاب جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر
مغلق
16 سبتمبر 2015 ― الساعة 9 إلى 12 ظهرا
ورشة العمل الأولى تقدمها ميشيل فورسيث لطلاب جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر
مغلق
16 سبتمبر 2015 ― الساعة 12 إلى 1 ظهرا
يتحدث أمين المعرض مع ريني جوير
مغلق
16 سبتمبر 2015 ― الساعة 2 إلى 4 ظهرا
ورشة العمل الثانية يقدمها ميشيل فورسيث لطلاب جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر
مغلق
16 سبتمبر 2015 ― الساعة 6 إلى 8 مساءً
افتتاح المعرض وحفل الاستتقبال بوجود القيم الفني على المعرض والفنانين المشاركين
مغلق