مختبر الألوان
11 مارس إلى 11 أبريل 2020
افتتاح المعرض
مارس 2020 الساعة 6.30 مساءً
القيم على
الفنانين
الموقع
ملاحظة
تم إلغاء المعرض قبل يومين من الافتتاح
بسبب جائحة فيروس كورونا
- 2020, الفنون الجميلة, فنان, مصمم, معرض
غالبًا ما نرى وجه واحد للون. وإذا نظرنا بشكل أعمق، وقمنا بفصل الطبقات باستخدام محلول أو مستعلق ومع تغيير الظروف المحيطة مثل البيئة أو المواد أو الضوء، يمكننا أن نرى أن كل لون يتكون من مجموعة من الألوان.
من خلال مجموعة تفاعلية من الأعمال الفنية وورش العمل، يستكشف هذا المعرض الوجه المتغير للون، ويدعو الجمهور إلى المشاركة في سلسلة من تجارب الاستشراب (وهي تقنية لفصل الخليط عن طريق تمريره في محلول أو مستعلق) والساينوتايب: وهي طباعة الصور باللون السماوي الأزرق و التصوير الفوتوغرافي ، وأصباغ المصدر ، والتي يتم تحديد مصدرها وتقسيمها للدلالة على المكان.
خلال افتتاح المعرض، أتيحت للزائرين فرصة المشاركة في تجارب الألوان التي ستؤدي إلى عمل فني تعاوني ونهائي فريد من نوعه.
يتوجه المعرض أن يشكر أسماء حسنى، كريس بوخجيان، خوسيه لويس سواريز ليون وساغا الكباش.
يتوجه القائم على المعرض بالشكر لكل من سالي إريكسون ونوح كينكاد.
تتوجه ليز نيلسن بالشكر لمشروع بالك بوكس وكل من كاثلين فوكس-ديفيس، آنا كيراج وجيم إدواردز وكارولينا ويت.
شكر خاص إلى مريم الحميد وطلبة مقرر: GDES تصميم المعارض والبيئة : ريم عبده، آية النور، مروة الكلباني، زينب الشيباني، شيخة المري، ديستارت بريتو، محمد رئيسي، غزال رقيب، عائشة العبد الله، الجوهرة المانع، مريم المفتاح، نورول أزالن، كينات مالك وسارة الرئيسي.
بيان أمين المعرض
بقلم ميلاني مكلينتوك
عندما طلب مني تنسيق هذا المعرض، تبادر إلى ذهني ً العديد من المسارات المحتملة، كثيرا منها لدرجة أشعرتني ً بالحماس والإلهام والاندهاش. أدركت بأنني لآ أريد عرضا ً بسيطا من الأسطح الملونة، بل يجب أن نستعرض الألوان: أهمية اللون، الطريقة التي يتحرك بها، الطريقة التي يتفاعل بها مع الضوء، وفي النهاية، الأماكن الخاصة التي يمتزج فيها اللون بالعلم والفن.
نتيجة لذلك، يعد هذا المعرض ”مختبر الألوان“ مجموعة من اللحظات التي يعبر فيها العلم عن الفن بطريقة مبهجة وعن طريق التجربة والاستكشاف. من خلال الماء والضوء والغبار، ابتكر ثلاثة فنانين إجابات لونية على الأسئلة المهمة: معنى الحياة، مكاننا في هذا الكون، علاقتنا بالمكان، والشعور بالتواصل.
تتحدث تجارب فانيسا دونوسو لوبيز في الألوان عن الشعور بضيق الوقت، حيث تتدفق المحاليل ببطء وخلال العديد من المراحل حتى تختلط جميع الألوان تماما. كانت فكرة الاشراف على عرض اعمالها مريبة، حيث لا وجود لأعمال فنية معروضة حتى يتم ابتكارها داخل المكان.
أما ليز نيلسن فتقوم بعمليات فريدة من نوعها في معالجة المواد الهلامية على ورق كروموجيني لإنشاء صور فوتوغرافية ساطعة، تستخدم فيها الضوء كفرشاة لإظهار شكلها اللامع، وتتداخل في توازن مثالي بين الدفء والهدوء لتحديد الروابط العميقة بالمناظر الطبيعية، العاطفية والبدنية.
أما اعمالي الخاصة، فقمت باستخراج مجموعة من القطع الملونة التي احضرتها خلال سفري أو من هدايا الآخرين، وتم طحنها وصقلها وخلطها مع الاسمنت لتكوين لوحات فريدة داخل دائرة مثالية. وتم تقديمها بصورة فردية أو مصاحبة بقطعة أخرى أو قطعة من ضمن مجموعة. يثير كل لون مشهد ا شخصيا ً وعاطفيا. لإكمال التجربة، قمت بتصميم تركيبا تفاعليا يتمكن الجمهور من المشاركة فيه لابتكار قصتهم الخاصة.
يشارك فنانو مختبر الألوان نفس الفضول تجاه الألوان الناتج عن تأثيرات المواجهة والوقت. تم تنظيم كل سيناريو بعناية لإنتاج نتائج مادية يلفها الغموض، تمتزج الألوان لتشكيل روابط طيفية تحدد لحظة منفردة. يمثل هذا التعاون فرصة للمشاركة في إنشاء لوحة فردية إضافتها إلى اللوحة النهائية: لوحة ألوان تعبر عن الجهد والوقت الجماعي المشترك في هذه المساحة.
يهتم مختبر الألوان بجميع مراحل العملية التجريبية. استجابة لذلك، أنشأنا بيئة ستجد فيها بأن بعض الأعمال قد تم حلها، وبعضها يتطور، والبعض الآخر يدعوك للتفاعل.
من خلال الماء والضوء والغبار، ابتكر ثلاثة فنانين إجابات لونية على الأسئلة المهمة: معنى الحياة، مكاننا في هذا الكون، علاقتنا بالمكان، والشعور بالتواصل.
- الفنان والقيم على المعرض ميلاني مكلينتوك
السيرة الذاتية للفنانين والقيم الفني
تعيش وتعمل في مدينة نيويورك. حصلت على درجة البكالوريوس في الفلسفة واللغة الإسبانية من جامعة سياتل، ودرجة الماجستير في التصوير الفوتوغرافي من جامعة إلينوي في شيكاغو، وبكالوريوس الفنون الجميلة من معهد شيكاغو للفنون.
تمثل نيلسن جزء من جيل جديد عاد إلى العناصر الأساسية للتصوير التناظري وعملياته كموضوع، حيث تعيد تصور الإمكانيات والوسائل المجردة والرسومات. تعد أعمال نيلسن تطبيقا معاصرا لواحدة من أشهر عمليات التصوير الفوتغرافي الرائدة والتي أتقنها لأول مرة مان راي وماهولي ناجي في بداية القرن العشرين.
يتم إنشاء كل صورة فريدة بدون كاميرا عن طريق وضع الأشياء مباشرة على ورق التصوير وتعريضها للضوء. بدأت نيلسن حياتها المهنية كرسام وتعمل في مجال الألوان. تسمي عملها ”الرسم بالضوء“ والذي يشير إلى الطبيعة الأدائية لإبداعه. تستبدل نيلسن الصورة السلبية التقليدية بمصفوفة مصنوعة يدويا، ومبنية بطبقات متعددة، حيث تجد مصادر للضوء وتستفيد من أطوال موجية مختلفة من الطيف اللوني لإنشاء درجات غنية من الألوان. يمكن أن يستغرق إنشاء هذه القطع 12 ساعة لكل جلسة وتنتج تقريبا مائة عرضا مختلفا. تقوم نيلسن باستخدام الورق النيجاتيف والذي يعكس الألوان وغالبا ما يخلق مجموعات جديدة مدهشة ومفاجئة.
وتوضح نيلسن : ”يتم التخطيط للنتائج النهائية مسبقا، وحيث أنني أعمل بالضوء، فهنالك دائما بعض المفاجآت.“
تم عرض أعمالها على نطاق واسع في نيويورك وشيكاغو وبرلين ودبلن وبودابست وباريس ولندن. كان عملها جزءا من معرض باريس للصور 2016. كما تم مؤخرا استعراض معارضها في نيويورك تايمز ونيويوركر وآرتسلانت ووول ستريت جورنال و Libération، وغيرها.
تعمل ليز نيلسن في المجموعة الفنية لجي بي مورجان بالإضافة إلى عملها على مجموعات خاصة بارزة على المستوى الدولي.
@vanessadonosolopez
https://www.vanessadonosolopez.com/
تعيش فانيسا وتعمل بين دبلن وبرشلونة. درست في كلية Llotja للفن والتصميم في برشلونة، جامعة برشلونة، وكلية وينشستر للفنون في المملكة المتحدة.
عرضت مؤخرا أعمالها على الصعيدين الوطني والدولي مع معارض فردية تم اختيارها مؤخرًا بما في ذلك سأغير طريقة ترتيب الأشياء، معرض كيفن كافانا ، دبلن؛ لا يوجد لون ثابت Continuum ،Candyland، ستوكهولم ؛ لابتلاع كرة، The LAB – دبلن؛ العين قبل E إلا بعد مشاهدة معرض ستوكهولم سوبر ماركت للفنون المستقلة، مع Ormston House – ستوكهولم؛ العين قبل E إلا بعد الرؤية، جاليري ليمريك سيتي – ليمريك؛ خلافات يومية حول الأشياء الصغيرة، جاليري كيفن كافانا في معرض برشلونة للفن المعاصر SWAB، برشلونة؛ متعة مفرطة مؤلمة، معرض كيفن كافانا – دبلن؛ Jouissanc’e، مدام لو مركيز – برشلونة، لا تمطر أبدًا حسب ذوق الجميع، استوديوهات وغاليري كوين سانت، بلفاست؛ المطر في إسبانيا يسقط بشكل رئيسي من الطائرة – برشلونة؛ حركة الألوان التقنية التجريبية العلمية، M’ATUVU Project Space – بروكسل؛ وإنشاء بعثة في معرض أشفورد، الأكاديمية الملكية هايبرنيان، دبلن.
أما عروضها الجماعية فتشمل: مركز غالواي للفنون؛ أريد أن أكون كلبك، ذا جلو فاكتوري – غلاسكو؛ 40/40/40 مدريد وروما ووارسو ودبلن؛ والاحتياطات في المتحف الأيرلندي للفن الحديث ، دبلن.
أكملت دونوسو لوبيز مؤخرا ثلاثة أعمال عامة بتكليف من الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا، ومقر فيسبوك الرئيسي في أوروبا، والمكاتب الرئيسية لمؤسسة IDA في أيرلندا، وكلها في دبلن. أنهت مؤخرا إقامتها الفنية والتي استمرت ثلاثة أشهر في Serrat Can، برشلونة. تمت دعوتها حاليا للعمل في مشروع استوديو الطباعة الكنيسة السوداء في دبلن، وحصلت على منحة كاملة لمدة ثلاثة شهور في مركز دار ال ريكتورا في برشلونة.
يمثلها حاليا معرض كيفن كافانا، دبلن.
@m_mcclintock_cmd
melaniemcclintock.com
فنانة ومصممة ومعلمة تستوحي أعمالها من خفايا الألوان. تستكشف أفكارها مفاهيم الوقت والجدارة والشعور بالمكان.
حصلت على شهادة الماجستير في الفنون في تصميم المواد والألوان من كلية الدراسات الإبداعية في ديترويت بولاية ميشيغان. وبكالوريوس الفنون الجميلة في تصميم الأزياء من جامعة فرجينيا كومنولث في ريتشموند، فرجينيا.
قامت ومن خلال إدارتها لمعرض وبوتيك في بروكلين، بإقامة عروض نصف شهرية للفنانين المحليين بما في ذلك أليكس سوتو وبيلي ساليوانشك
وأونها بيك.
قادت في عام 2012 برنامجا للفنون الاجتماعية في إندونيسيا حيث قامت برعاية ستة معارض لأعمال الطلاب في صالات العرض في جميع أنحاء جافا على مدار عامين. بعد بضع سنوات، قامت بتنسيق معرض في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر لفناني الرسوم على الجدران الإندونيسيين اسمو اسمويو وتري فندي أفندي بعنوان Issue Isme.
برامج عامة
11 مارس 2020 ― من 6 إلى 8 مساءً
إفتتاح الإستقبال مع الفنانين والقيمين على المعرض
مغلق
12 مارس 2020 ― من 12.30 إلى 1.30 مساءً
عمسار الفني لمؤسسة قطر: جولة إرشادية مع الفنانين والقيمين
مغلق
الفيديو
القيم على المعرض ميلاني مكلينتوك في معرض مختبر الألوان
الفنان فانيسا دونوسو لوبيز في معرض مختبر الألوان
Fujifilm و Unseen يقدمون: ليز نيلسن
©Fujifilm, Unseen